لليوم الثالث على التوالي ينقطع تزويد ساكنة السمارة بالماء الصالح للشرب .
و معروف أن مدينة السمارة نعاني منذ سنوات من الانقطاعات المتكررة للماء الصالح للشرب و الكهرباء بين الفينة و الأخرى.
و في انتظار رجوع المياه الى الصنابير يبقى المواطن المغلوب على أمره هو من يؤدي الثمن ذلك أن مسؤولي المدينة قادرون على تسخير امكانيات الدولة المختلفة من شاحنات صهريجية و سيارات مختلفة..... من أجل مصالحهم الشخصية.
نتمنى لهذه المدينة مزيدا من الرقي كما نتمنى تشديد المراقبة و المحاسبة لجميع المسؤولين الذين يقصرون في واجباتهم و كل من نهب و لو درهما و احدا من أموال المواطنين.
و الله رقيب على الجميع، يمهل و لا يهمل.
و معروف أن مدينة السمارة نعاني منذ سنوات من الانقطاعات المتكررة للماء الصالح للشرب و الكهرباء بين الفينة و الأخرى.
و في انتظار رجوع المياه الى الصنابير يبقى المواطن المغلوب على أمره هو من يؤدي الثمن ذلك أن مسؤولي المدينة قادرون على تسخير امكانيات الدولة المختلفة من شاحنات صهريجية و سيارات مختلفة..... من أجل مصالحهم الشخصية.
نتمنى لهذه المدينة مزيدا من الرقي كما نتمنى تشديد المراقبة و المحاسبة لجميع المسؤولين الذين يقصرون في واجباتهم و كل من نهب و لو درهما و احدا من أموال المواطنين.
و الله رقيب على الجميع، يمهل و لا يهمل.