تعاني جماعة الجديرية من مشاكل عديدة ....فالمنطقة تعيش ظروف جد قاسية ( جفاف / فقر / بطالة...) فاذا كانت بعض الأسر قد استفادت من الواح الطاقة السمسية فان أغلبية الاسر المتبقية لازالت تعيش على ضوء الشموع لان ولاءها محل شك بالنسبة لرئيس الجماعة ( ط .ع ) الذي بدأ ولايته الثانية بنفس العقلية القديمة التي عنوانها الاقصاء بنفحة عنصرية وحسابات قبلية قبلية ضيقة ....فأي مواطن له مطالب من قبيل الزون / الطاقة الشمسية / العلف / الانعاش /...يطلب منه احضار بطاقة الناخب بدل بطاقة التعريف الوطنية.. مع العلم ان العديد من الاسر والتي اغلبها رحل تتنقل بأراضي الجماعة منذ عدة سنوات حرمت من التسجيل باللوائح الانتخابية بتدخل مباشر من رئيس الجماعة بدون أي مبرر قانوني../
فهناك بالجديرية وعلى تخوم الحمادة تنعدم ابسط مقومات العيش الكريم ...لا خدمات طبية ولاخدمات ادارية و لا طرق معبدة...
فهناك مشكل السموم في الحالات المستعجلة فالانسان مخير بين الطب العسكري الذي يبعد اكثر من عشر كيلوميترات وبين الذهاب الى السمارة حوالي مائتي 200 كلم هذا طبعا اذا توفرت لديه وسيلة نقل وهو أمر نادر.فما بالك بحالات الولادة التي تتعرض فيها النساء لمخاطر متعددة.نظرا لعدم توفر الجماعة على سيارة اسعاف خاصة.
اما مشكل الماء فالبئر الخاص بالجماعة معطل حتى اشعار آخر بفعل عدم صيانة المحرك الذي يعمل بالوقود .وهذا المحرك تبرع به احد المواطبين السعوديين بعدما شاهد معناة السكان هناك....المعاناة كبيرة لاتلقيح ولا مضادات للسموم
ولا.. ولا... فلماذا لايقوم السيد العامل والمسؤولون بالاقليم بزيارة هذه الجماعة والوقوف على معانات سكانها في زمن شعارات التنمية البشرية والانفتاح الديموقراطي و..و..
المعانات كبيرة .السكان لايجدون حتى مكان للصلاة بسبب عدم وجود مسجد بالجماعة .............فهل سكان الجديرية مواطنون من الدرجة الثانية ؟
وللحديث بقية
فهناك بالجديرية وعلى تخوم الحمادة تنعدم ابسط مقومات العيش الكريم ...لا خدمات طبية ولاخدمات ادارية و لا طرق معبدة...
فهناك مشكل السموم في الحالات المستعجلة فالانسان مخير بين الطب العسكري الذي يبعد اكثر من عشر كيلوميترات وبين الذهاب الى السمارة حوالي مائتي 200 كلم هذا طبعا اذا توفرت لديه وسيلة نقل وهو أمر نادر.فما بالك بحالات الولادة التي تتعرض فيها النساء لمخاطر متعددة.نظرا لعدم توفر الجماعة على سيارة اسعاف خاصة.
اما مشكل الماء فالبئر الخاص بالجماعة معطل حتى اشعار آخر بفعل عدم صيانة المحرك الذي يعمل بالوقود .وهذا المحرك تبرع به احد المواطبين السعوديين بعدما شاهد معناة السكان هناك....المعاناة كبيرة لاتلقيح ولا مضادات للسموم
ولا.. ولا... فلماذا لايقوم السيد العامل والمسؤولون بالاقليم بزيارة هذه الجماعة والوقوف على معانات سكانها في زمن شعارات التنمية البشرية والانفتاح الديموقراطي و..و..
المعانات كبيرة .السكان لايجدون حتى مكان للصلاة بسبب عدم وجود مسجد بالجماعة .............فهل سكان الجديرية مواطنون من الدرجة الثانية ؟
وللحديث بقية