عقد رئيس
المجلس البلدي بالسمارة اليوم الاربعاء لقاءا مع جمعيات الاعمال
الاجتماعية،وسيعقد اجتماعا اخر يوم غد الخميس مع الجمعيات الرياضية و يليه
اجتماع اخر مع جمعيات الاحياء و فدرالية و جمعيات الاباء...
في بادرة هي الأولى من نوعها باشر رئيس المجلس
البلدي لمدينة السمارة عقد عدة لقاءات تواصلية مع جمعيات المجتمع المدني
بالمدينة .
ففي يوم الأربعاء 5 مايو2010 تم عقد لقاء تواصلي مع الجمعيات الاجتماعية
والمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة و جمعيات الأحياء تناول فيه الحاضرون
الاكراهات و العراقيل و ضعف الإمكانيات التي تحد من عمل الجمعيات و غياب
المقرات و ضعف التواصل وبعد الوقوف على جل المشاكل المطروحة بالإقليم في
الجانب الاجتماعي تم الاتفاق على تأسيس شبكات الجمعيات التي تتقاسم نفس
الأهداف والانكباب على خطوات عملية تبتدئ بإعادة تنظيم و هيكلة النسيج
الجمعوي و قطع الطريق على جمعيات (المحفظة) و ضرورة وضع برنامج عمل لعقد
اجتماعات دورية وفي الأخير تم الاتفاق على تشكيل لجنة لإعداد مراسلة يوجهها
رئيس المجلس البلدي للسيد المندوب الإقليمي لوزارة الصحة من اجل عقد لقاء
مع المجتمع المدني حول المشاكل المطرحة بالقطاع.
وفي يوم الخميس 6 مايو 2010 عقد رئيس المجلس البلدي لقاءا تواصليا مع
الجمعيات الرياضية بحضور المندوب
الإقليمي لوزارة الشباب و الرياضة وبعد الكلمة الترحيبية التي ألقاها رئيس
المجلس البلدي و التي قال فيها أن المجلس البلدي بانفتاحه على محيطه و
خصوصا المجتمع المدني الفاعل تهدف إلى التأسيس لمرحلة جديدة من اجل إشراك
الجميع و انخراطه الفعلي من اجل النهوض بالتنمية المحلية بالإقليم وبعد
كلمة مندوب وزارة الشباب و الرياضة التي
شكر فيها رئيس البلدية على المبادرة كما عبر فيها عن استعداد إدارته
للتعامل مع كل المبادرات التي تساهم في النهوض بقطاع الرياضة بالإقليم.
و بعد الاستماع إلى تدخلات رؤساء الأندية و الجمعيات الرياضية التي انصبت
في مجملها الاكرهات التي تواجهها في شتى المجالات البنية التحتية- وسائل
العمل-النقل –الإهمال و الإقصاء من الدعم .ضعف التكوين-.كما ألح احد
المتدخلين على ضرورة تأسيس أندية رياضية تعنى بالرياضة الشعبية المحلية
لكونها موروثا ثقافيا..الخ
وفي الختام تم الاتفاق تشكيل إطار موحد لكل الأندية و الجمعيات الرياضية
من اجل إعداد ملف متكامل للنهوض بالقطاع و إحداث المجلس للإقليمي للرياضة
بالسمارة.
ويوم الجمعة 7ماي2010 كان لرئيس المجلس البلدي لقاء تواصي أخر مع فدرالية و
جمعيات الآباء بالإقليم و رياض الأطفال تم التطرق فيه إلى المشاكل
المتراكمة التي يعرفها القطاع في شتى المجالات وغياب الشراكة بين النيابة و
جمعيات الآباء والإقصاء و عدم تنفيذ الوعود المقدمة من طرف الأكاديمية و
النيابة يوم 9 دجنبر 2009 و إعادة هيكلة اللجنة الإقليمية للتربية و
التكوين ، كما تمت الإشارة إلى ضعف التكوين الذي تعانيه اغلب جمعيات
الآباء وإقصاء وحرمان فدرالية الآباء من الدعم الذي كانت تستفيد منه سابقا
و عدم توفرها على مقر للعمل ووسائل العمل
وفي ختام اللقاء التواصلي تم تشكيل لجنة لإعداد مراسلة حول المشاكل التي
يعانيها القطاع يوجهها رئيس المجلس البلدي للنائب الإقليمي للتعليم من
اجل عقد لقاء مع المجلس لبلدي والمجتمع المدني سيحدد تاريخه لاحقا.
وتجدر الإشارة إلى أن كل اللقاءات التواصلية حضرها أعضاء الفرع المحلي
للمركز المغربي لحقوق الإنسان الذين نوهوا بالبادرة الجيدة التي نهجها
المجلس البلدي وطالبوا بتوفير الظروف الملائمة لساكنة السمارة في الصحة و
التعليم والعيش الكريم و المزيد من الانفتاح على جمعيات المجتمع المدني
الجاد بالإقليم.
المجلس البلدي بالسمارة اليوم الاربعاء لقاءا مع جمعيات الاعمال
الاجتماعية،وسيعقد اجتماعا اخر يوم غد الخميس مع الجمعيات الرياضية و يليه
اجتماع اخر مع جمعيات الاحياء و فدرالية و جمعيات الاباء...
في بادرة هي الأولى من نوعها باشر رئيس المجلس
البلدي لمدينة السمارة عقد عدة لقاءات تواصلية مع جمعيات المجتمع المدني
بالمدينة .
ففي يوم الأربعاء 5 مايو2010 تم عقد لقاء تواصلي مع الجمعيات الاجتماعية
والمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة و جمعيات الأحياء تناول فيه الحاضرون
الاكراهات و العراقيل و ضعف الإمكانيات التي تحد من عمل الجمعيات و غياب
المقرات و ضعف التواصل وبعد الوقوف على جل المشاكل المطروحة بالإقليم في
الجانب الاجتماعي تم الاتفاق على تأسيس شبكات الجمعيات التي تتقاسم نفس
الأهداف والانكباب على خطوات عملية تبتدئ بإعادة تنظيم و هيكلة النسيج
الجمعوي و قطع الطريق على جمعيات (المحفظة) و ضرورة وضع برنامج عمل لعقد
اجتماعات دورية وفي الأخير تم الاتفاق على تشكيل لجنة لإعداد مراسلة يوجهها
رئيس المجلس البلدي للسيد المندوب الإقليمي لوزارة الصحة من اجل عقد لقاء
مع المجتمع المدني حول المشاكل المطرحة بالقطاع.
وفي يوم الخميس 6 مايو 2010 عقد رئيس المجلس البلدي لقاءا تواصليا مع
الجمعيات الرياضية بحضور المندوب
الإقليمي لوزارة الشباب و الرياضة وبعد الكلمة الترحيبية التي ألقاها رئيس
المجلس البلدي و التي قال فيها أن المجلس البلدي بانفتاحه على محيطه و
خصوصا المجتمع المدني الفاعل تهدف إلى التأسيس لمرحلة جديدة من اجل إشراك
الجميع و انخراطه الفعلي من اجل النهوض بالتنمية المحلية بالإقليم وبعد
كلمة مندوب وزارة الشباب و الرياضة التي
شكر فيها رئيس البلدية على المبادرة كما عبر فيها عن استعداد إدارته
للتعامل مع كل المبادرات التي تساهم في النهوض بقطاع الرياضة بالإقليم.
و بعد الاستماع إلى تدخلات رؤساء الأندية و الجمعيات الرياضية التي انصبت
في مجملها الاكرهات التي تواجهها في شتى المجالات البنية التحتية- وسائل
العمل-النقل –الإهمال و الإقصاء من الدعم .ضعف التكوين-.كما ألح احد
المتدخلين على ضرورة تأسيس أندية رياضية تعنى بالرياضة الشعبية المحلية
لكونها موروثا ثقافيا..الخ
وفي الختام تم الاتفاق تشكيل إطار موحد لكل الأندية و الجمعيات الرياضية
من اجل إعداد ملف متكامل للنهوض بالقطاع و إحداث المجلس للإقليمي للرياضة
بالسمارة.
ويوم الجمعة 7ماي2010 كان لرئيس المجلس البلدي لقاء تواصي أخر مع فدرالية و
جمعيات الآباء بالإقليم و رياض الأطفال تم التطرق فيه إلى المشاكل
المتراكمة التي يعرفها القطاع في شتى المجالات وغياب الشراكة بين النيابة و
جمعيات الآباء والإقصاء و عدم تنفيذ الوعود المقدمة من طرف الأكاديمية و
النيابة يوم 9 دجنبر 2009 و إعادة هيكلة اللجنة الإقليمية للتربية و
التكوين ، كما تمت الإشارة إلى ضعف التكوين الذي تعانيه اغلب جمعيات
الآباء وإقصاء وحرمان فدرالية الآباء من الدعم الذي كانت تستفيد منه سابقا
و عدم توفرها على مقر للعمل ووسائل العمل
وفي ختام اللقاء التواصلي تم تشكيل لجنة لإعداد مراسلة حول المشاكل التي
يعانيها القطاع يوجهها رئيس المجلس البلدي للنائب الإقليمي للتعليم من
اجل عقد لقاء مع المجلس لبلدي والمجتمع المدني سيحدد تاريخه لاحقا.
وتجدر الإشارة إلى أن كل اللقاءات التواصلية حضرها أعضاء الفرع المحلي
للمركز المغربي لحقوق الإنسان الذين نوهوا بالبادرة الجيدة التي نهجها
المجلس البلدي وطالبوا بتوفير الظروف الملائمة لساكنة السمارة في الصحة و
التعليم والعيش الكريم و المزيد من الانفتاح على جمعيات المجتمع المدني
الجاد بالإقليم.